Wednesday, February 27, 2008

UPDATE**
KhaRaBee6 ;)


I LOVE THIS SONG. 'No One' by Alicia Keys. It just lifts me up!!!!!!

The video that I posted before is no longer available on youtube, so I searched for another video and I found this!
It's from the the Swarovski Fashion Rocks for the Prince's Trust back in october 07!
6ab3an wagt'ha kan 3endy derasah 7ag finals el takharoj!
hadeit el derasah o ga3adt a6ale3@@!
shloun ma6ale3 when it's fashion show/ concert! and it's for a good cause!
shows by 12 great designers including armani, burberry's, CK, D&G, YSL, Valentino and Versace, were accompanied by performances from the world's top music artists!
here with Alicia keys they're modelling for armani!


...and here with Timbaland it's the Dolce and Gabbana fashion show!


************


MoNtaKHab el Yad... Ya36ekoM eL 3aFya


shedaw 7ailkom 7ag el yayat


************


why sometimes when I'm at the gym working out, I keep thinking about food o ba3dain akhtemha eb McDonalds??!!!!


7arakat no9 kom!!!


*************


I love sherien's voice! I'm waiting for her new album which I hope is not gonna be a disappointment 3ogob kil hal na6rah!


*************


I miss walking in the park


I miss walking outside!


************


I wanna get a pet bas ma7eb salfat tantheef el pet!


************


cham 9oorah w9alatny bil email o el 9ara7ah I have to share them with you!
















:)

Friday, February 22, 2008

حريات

قرارات و اختيارات... حيثما وجهت نفسك تجد نفسك واقفا لاتخاذ قرار ما. أتشرب شاي ام قهوة في الصباح؟ أترتدي هذا أم ذاك؟ أترد على مكالمة صديق تتحاشاه؟ أتكذب أم تعترف بحقيقة ثقيلة؟ أتضرب بقيم مجتمعك عرض الحائط و تفعل ما تريد؟ و إلى آخر قائمة القرارت الصغيرة و الكبيرة و التي تختلف من شخص لآخر و تختلف باختلاف الظروف

أحيانا يتفاجأ الناس بقرارات نتخذها و ذلك لجهلهم بخفايا انفسنا و الظروف الحقيقية التي تدفعنا لاتخاذ قراراتنا. فندخل في متاهات احكام الناس، و نظراتهم، و وشوشاتهم التي يحاولون دائما التأكد من انها تصل الى آذاننا. يحكمون دون مراعاة لمشاعرنا.. ظروفنا.. عقلياتنا.. و آلام قلوبنا

و لكن أحياناً أخرى، نحن من نتفاجأ بقراراتنا. قرارات نتخذها بأنفسنا و دون تأ ثير خارجي. قرارات نتخذها بعد تفكير و تحليل! نتفاجأ لأننا نستنتج في اللحظة التي نتخذ فيها القرار بأننا بعدنا أميالا عن ما كنا عليه، أو من كنا! في تلك اللحظة نشعر باننا و من كنا شخصان غريبان. ثم نبدأ بالمقارنة و التحليل.. كيف، و متى؟

هنا تبدأ مرحلة اختلال الموازين و الاحساس بالضياع. و قد يترجم هذا الاحساس خلال حياتك اليومية الى تصرفات عدوانية، او غير منطقية تعكس تذبذب و تشويش ذهنك. كل هذا قد ينتج عنه غضب غير مبرر، يليه ندم، يليه احساس بالكآبة، وقد يؤثر كل ذلك على علاقاتنا الاجتماعية و الانسانية. انها مرحلة البحث عن الذات. المرحلة اللتي يحاول فيها كل منا تحليل تعاليم و ارشادات و اوامر غرسها المجتمع فينا منذ الولادة. المرحلة اللتي تبدأ نفسك فيها بالتمرد على بعض التعاليم. وقد تكون هذه المرحلة مخيفة و عصيبة للبعض

نحن نعيش ايامنا على نفس النمط لسنين يختلف عددها من شخص لآخر. ولكن أحياناً يحدث ظرف يقلب حياتنا رأسا على عقب، و يفتح أعينينا. بعدها يختار –البعض- أن يسبح عكس التيار مطالبا بتوسيع آفاقه. و لكن يالهول تيار المجتمع العربي-الخليجي-الكويتي ان تجرأت و فعلت ذلك! لكن ما ذنبك ان اكتشفت يوما ان آراؤك و تفكيرك مختلف عن ما نشأت عليه و عم من حولك؟ ما ذنبك ان كان اختلافك، رغم عدم مساسه لحريات غيرك، مرفوض فقط لأنه غير مألوف؟ ماذنبك ان كبرت و اختلفت رؤيتك للحياة؟ هل تتخلى عن عقلك و رغباتك التي لا تمس غيرك بأذى فقط لأرضاء مجتمعك اللذي يناقض نفسه في أغلب الاوقات؟

نعيش حياتنا منذ و لادتنا محاطين بعائلة و مجتمع يغذون عقولنا لنتبعهم من دون تفكير. لكننا نكبر، و نرى، و نشعر، و نختبر الحياة بطرق مختلفة. فتتكون لنا آراء جديدة ،و تنحت شخصياتنا تبعا لقوة و اتجاه الريح التي تعصف بها الحياة في و جوهنا. و خلال تلك الرحلة الزمنية التي نبدأ فيها باستخدام عقولنا المحدودة، و نتفاجؤ فيها بانفسنا، نمر بمرحلة يائسة لفهم انفسنا و فهم الحياة. تلك المرحلة التي ترفض فيها ما غُرس فيك و لكنك ايضا ترفض "انت" الجديد و تتخوف منه. كل ذلك مغلف باحساس الندم الذي دُربنا على مر السنين ان نشعر به حال خروجنا عن المألوف! و كأنه لا يكفي أن نكون في نزاع فكري و نفسي بيننا و بين أنفسنا. بل يأتي المجتمع ببعض أفراده المنغلقين ليزيدونا تشويشا و ضياعاً

قد فارقت طفلة جسدي و لم اعد كما كنت. و تبدلت البراءة بواقع لم اكن اعرفه. وتعرفت على عالم غير العالم الوردي الذي ألفته تلك الطفلة. و قد تجرأت و قررت و اختلفت. لا اقولها مفتخرة و لا أجزم بصحة قراراتي فأنا تائهة أبحث عن ذاتي. و لكن يكفيني حزني و حالة الضياع و استغرابي من نفسي، فدعني ايها المجتمع في حالي. انا لست ضد العائلة و العادات و التقاليد و لست ضد الدين. و لكني أرفض تقييد عقلي بقيود بالية لا تنتمي للمنطق بشيء. و أرفض مجتمعا ينسى كل خير قدمته و أخلاق تحليت بها فقط لأني اختلفت معهم. و أرفض اي اتهام و تكفير فقط لأن شكلي الخارجي اختلف عن أصحاب العمائم و اللحى. و كذلك أرفض من يمجد في محاسني ثم يتهمني بفقداني لعقلي فقط لأني اختلفت معه فمثله لا يرى سوى قشوراً

لست مضطرة للشرح لأنها حرية شخصية. و لا اطالب الناس بالتفهم لاني احترم آراءهم. و لكني أطالب باحترام وجهات النظر و قرارات الناس و ان اختلفنا معهم. و ليدع كل منا الآخر ينعم بحياته من دو ن تنغيص. فالحياة فيها ما يكفي من مصاعب و آلام، فلا تأتي يا من تعشق الكلام و تتكلم عن الناس. و لا تأتي يا من اتخذت الدين عباءة لتتهم و تكفر. الكمال من صفات الرحمن و كل منا لديه نواقصه و آثامه. فقط اتركو الخلق للخالق فهو أعلم بما انفسهم. و ارحمو من في الأرض يرحمكم من في السماء

Tuesday, February 12, 2008


هنا الكويت

من رديت الديرة ما طلعت وايد عشان اكحل عيوني بالكويت و اهلها.. مو لان الانفلونزا مو راضية تفارقني من رديت، و مو لان شوارعنا ماشاء الله كلها مسكرة و فيها تصليحات، و لا لان ما كو مكان الواحد يروحله.. بس لان للحين ماطلعت سيارة و قاعدة اقزرها بسيارة البيت اللي ماحد بالشارع يحترمني فيها !!!!!!! يعني مايهم طاقة اشارة .. جني مو موجودة! خلاص المرة الياية بطلع بحصان.. و خل يسوون نفسهم مو شايفيني

***********

عقب ما رديت بكم يوم كنت طالعة اقضي كم شغلة. و انا في احد مجمعات التسوق المحترمة كنت ناطرة الاصنصير. و ،طبعا لمن الواحد ينطر الاصنصير يخلي مسافة بينه و بين باب الاصنصير عشان لايخرع اللي بيطلعون من الاصنصير هذا اذا كان في احد داخله . المهم بالمسافة الصغيرونة هذه -و انا ناطرة- ماشوف الا واحدة محترمة مع عيالها و خدمها و حشمها و فريجهم كله ياو و وقفو جدامي و ما كانت النتيجة ان صارتلي ازاحة قصرية للخلف فقط، بل المساكين اللي كانو داخل الاصنصير ماقدرو يطلعون يوم تبطل لان الجيش ما عطاهم فرصة و دخلو بالقوة و احتلو الاصنصير. فاتصكر الاصنصير و انا بعدي برة و المساكين اللي كانو داخل ظلو مأسورين و الله العالم شنو سوو فيهم داخل الاصنصيييير! ربنا على المفتري

الاحلى ان عقب ما خلصت شغلي وانا نازله بنفس الاصنصير.. دخلت على اربعة اطفال تتراوح اعمارهم ما بين ال8 و 10 سنوات. تميزو بان كلهم عصاقيل باسثناء واحد كان شكله ماكل اكلهم و اهلهم. المهم... العصاقيل قاعدين يلعبون قشمرة طق مطاقق مع بعض و كان راح يحوشني طشار.. و المتيَح كان قاعد يطق كل الارقام عشان يوقف الاصنصير بكل طابق! طبعا كان ودي اسكت بس... هيهيهيه

***********

ذاك اليوم رحنا مستشفى مبارك عشان تبدي المراجعات مرة ثانية. ساعتين و ربع ناطرين اييبون الملف. آخر شي طلع الدكتور بنفسه يدور عليه و خلى واحد من الممرضين اللي مو شغلته اييب ملفات اييبه بخمس دقايق. طبعا كل ما اروح استفسر عن الملف خلال الساعتين الاولى و اشوف ان في ناس قبلي احاول اوقف بالدور بس نفس الشي.. الازاحة القصرية موجودة بكل مكان.. و الكل يصارخ و الكل يتحلطم!!! امبيه لييييش؟؟؟؟ و يزعلون لمن يقولون عنا دول نامية!! والاحلى ان غرفة الفحص عبارة عن مكتب واحد قاعدين عليه دكتورين.. كل دكتور ماخذ جانب.. و كل دكتور على كل جانب يشوف مريض بنفس الوقت اللي الدكتور الثاني على الجانب الثاني من المكتب اللي بنفس الغرفة قاعد يشوف فيه مريض ثاني! استوعبتو؟؟ يعني مريضين يدشون على دكتورين بنفس الوقت و نفس الغرفة! ماكو خصوصية! و علية الدكتور يقولنا جني مغني سنع بفرقة تعبانة! اي والله لوية.. يعني حتى الدكتور السنع شطارتة بالتضيع بهاللوية

***********

عشان أرَوق اسمع فيروز... اهداء